وعن طلب المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، منه بعد توليه منصب أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، قال علي لاريجاني إنه "في أول اجتماع لنا بعد تولي هذه المسؤولية، كان طلبه الرئيسي هو بذل قصارى جهدنا لضمان حماية المصالح الوطنية للبلاد جيدا وتحقيق الأمن المستدام، إذ يرى أن هذا العمل يجب أن يُتابع بمثابرة وثبات وحزم. وهو على نفس النهج، وخلال هذه الفترة من الحرب، لم أرَ لديه أدنى شك في مساره".