وأكد بيان الحزب أن "المقاومة حق، وسلاحها باقٍ بأيدي مجاهديها"، مشدداً على أن الحديث عن أي تفاهم مع
الحكومة "لن يكون إلا بعد خروج جميع قوات "الاحتلال" والناتو والجيش التركي، مع وجوب الاطمئنان على شعبنا ومقدساتنا من تهديد عصابات الجولاني والبيشمركة"، وفق تعبير البيان.