ويضيف منذر في حديث لـ "سبوتنيك": "تتميز الأهوار بتنوع جغرافي وبيولوجي فريد، يضم أنواعا نادرة من الطيور والأسماك، إضافة إلى مجتمع محلي عربي أصيل حافظ على نمط حياة موروث منذ آلاف السنين، إلا أن التغيرات المناخية، وارتفاع درجات الحرارة، وسوء إدارة الموارد المائية، إلى جانب
تجفيف نهرَي دجلة والفرات، أسهمت جميعها في تسارع وتيرة التصحر وانحسار المياه في هذه المنطقة المدرجة على قائمة التراث العالمي".