احمد عباس المالكي مدير مديرية الجهد الخدمي والهندسي في هيئة الحشد الشعبي تحدث لوكالة تسنيم الدولية للأنباء: على بركة الله انطلقت مديرية الجهد الخدمي والهندسي للحشد الشعبي باعمالها لتقديم الخدمة للزائرين منذ يوم خمسة وعشرين محرم، ابتداءاً من المنافذ الحدودية منفذ المنذرية و منفذ زرباطية ومنفذ الشيب ومنفذ شلمجة، لتقديم الدعم للاخوة الوافدين من الجمهورية الاسلامية الايرانية. و التمركز على خط الزائرين بين النجف الاشرف و كربلاء المقدسة بالتحديد. اذ وفرنا صهاريج المياه و شاحنات النقل وباصات نقل الزوار. والعمل على تنسيق توفير مراكز استراحة في منفذ زرباطية وطريق النجف الاشرف. وهناك ما فاق التسع ملايين لتر ما وزعناها عبر الصهاريج على المواكب الحسينية. و هناك مديرية المعدات الفنية التي اشتركت بما يقارب خمسين مليون قدح ماء وزعت على المواكب الحسينية. وايضا هناك موكب لشهداء الحشد الشعبي وهو موكب ثقافي و خدمي على مدار اربعة وعشرين ساعة في مدخل بغداد. كل الجهود مستمرة من هيئة الحشد الشعبي الى انتهاء زيارة الاربعينية ان شاء الله تعالى.

زيارة الاربعين وجه العراق المشرق للعالم وهوية البلد المضياف لعشاق ال محمد (ص)، لتتكاتف الجهود من مختلف الجهات لانجاز الزيارة ومن اهمها جهود وزارة الداخلية.

العميد عمار قادر جرياوي معاون مدير الاستجابة والسيطرة المركزية في وزارة الداخلية تحدث لتسنيم قائلا: الاستجابة والسيطرة المركزية ٩١١ تقدم عدة خدمات بالتنسيق مع توابع وزارة الداخلية ايضا توابع وزارة الداخلية كل مديرية تقدم خدمتها حسب اختصاصها حاليا اكثر البلاغات اللي تردنا على الرقم الموحد مركز الاستجابة والسيطرة المركزية مديرة الاستجابة بالنسبة الزوار الايرانيين الكبار بالسن
الذين يحتاجون الى رعاية صحية او اسعاف ونحن نوجه لهم الوحدات الطبية المنتشرة قريبا منه اذ هناك تنسيق بينا وبين من يطلب رعاية صحية. وبنفس الوقت تردنا بلاغات فقدان اشيائهم مثل حقائبهم او امتعتهم اثناء التنقل بين بعض العجلات جراء التعب ونحن نسعف طلبهم من خلال تنسيق مع الدوريات ومعرفة قدومه و اين نزل واي عجلة استقلها لغرض التنقل. من جانب اخر تردنا بلاغات بما يقارب مئتين الى مئتين وعشرين بلاغ يوميا و اكثرها للمجموعات مثلا من يفقد اخوه او يفقد صديقه او يفقد ابنه اثناء زخم الزوار بالتنقل ونحن نسعف طلبهم.
الذين يحتاجون الى رعاية صحية او اسعاف ونحن نوجه لهم الوحدات الطبية المنتشرة قريبا منه اذ هناك تنسيق بينا وبين من يطلب رعاية صحية. وبنفس الوقت تردنا بلاغات فقدان اشيائهم مثل حقائبهم او امتعتهم اثناء التنقل بين بعض العجلات جراء التعب ونحن نسعف طلبهم من خلال تنسيق مع الدوريات ومعرفة قدومه و اين نزل واي عجلة استقلها لغرض التنقل. من جانب اخر تردنا بلاغات بما يقارب مئتين الى مئتين وعشرين بلاغ يوميا و اكثرها للمجموعات مثلا من يفقد اخوه او يفقد صديقه او يفقد ابنه اثناء زخم الزوار بالتنقل ونحن نسعف طلبهم.

***

***

***

***

***

ما تقدم هو نبذة مختصرة لجهد حكومة العراق ومؤسساتها في خدمة زيارة الاربعين، اذا العمل والامل هو زيارة ناجحة وموفقة.
/انتهى/