أحد أبناء المنطقة، وناشط مهتم بشؤون الآثار، أبو عبد الله، لا يزال يحمل شعلة الأمل ويحكي بحرقة عن الحال الذي وصلت إليه "
شادوبوم" اليوم، إذ يقول في حديث لـ "سبوتنيك": "كانت المنطقة سابقا تسمع أصوات السائحين الأجانب بلغات مختلفة وهم يتجولون بين أطلالها، واليوم لا تسمع سوى أنين الصمت وإهمال المسؤولين".